رياضة * رياضة
أهلا بك في منتدى رياضة * رياضة نرجو من سيادتكم التسجيل حتى تستطيع رؤية موضوعاتنا أو لإضافة مواضيع بناءه رياضية أولا أو سياسية أو إقتصادية أو دينيه أو كشف حقيقة .
فكلنا نهتم بأحوال بلادنا الحبيبة ووطننا الغالي وما يحدث فيه من أحداث تكلم بحرية ولكن دون ان تظلم أو تجرح أحدا .
أسير الحب مجدي عاطف
رياضة * رياضة
أهلا بك في منتدى رياضة * رياضة نرجو من سيادتكم التسجيل حتى تستطيع رؤية موضوعاتنا أو لإضافة مواضيع بناءه رياضية أولا أو سياسية أو إقتصادية أو دينيه أو كشف حقيقة .
فكلنا نهتم بأحوال بلادنا الحبيبة ووطننا الغالي وما يحدث فيه من أحداث تكلم بحرية ولكن دون ان تظلم أو تجرح أحدا .
أسير الحب مجدي عاطف
رياضة * رياضة
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

رياضة * رياضة

الرياضة هي الأوبرا التي يعزفها البشر جميعاً
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 هذه قصتي .....وهذا خيالي .....

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
دراكولا مجدي أسير الحب
Admin
Admin
دراكولا مجدي أسير الحب


عدد المساهمات : 133
تاريخ التسجيل : 23/04/2011

هذه قصتي .....وهذا خيالي ..... Empty
مُساهمةموضوع: هذه قصتي .....وهذا خيالي .....   هذه قصتي .....وهذا خيالي ..... Icon_minitimeالثلاثاء نوفمبر 01, 2011 10:02 pm

هذه قصتي .....وهذا خيالي ..... Liilas_13146237261
صحوت متألما من ذلك المنبه اللحوح ..... الذي لا يتوقف عن مضيقتي حتى أصحو !!!!!! bounce bounce bounce ماذا بك : إتركني أرجوك قليلا ... فأنا متعب و أريد النوم ..و لكن هيهات فقفوت مغاضبا في ضيق ووثبت عليه وثبت الفهد الصياد للفريسة و أمسكته و ملوحة بيدي في الهواء لألقيه Sleep Sleep Sleep و فجأة توقفت يدي في الهوااااااااء.....لا ... لم يمسك أحد بيدي .. توقفت لأن عقلي قد سبق الزمن و الأحداث كل ذلك من خبرات الماضب ياللهول كم يعيد الزمن نفسه Arrow Arrow Arrow متذكرا الموقف ذاته من يومين فقط و أنا ألقي بمثيله على الارض متهشما لمئة قطعه ... نعم .... نعم هو البدئ مما إستحق هذا المصير .. و لكني تأخرت كثيرا على أشغالي و أكثر وقف حالي لصحياني المتأخر تلك الأيام بدون وجود منيه لإيقاظي... كما أني خسرت 43 جنيها ثمن المنبه الجديد و 43 أخرى ثمن المتهشم فأصبح المجموع 86 جنيها اللعنة يا له من ممبلغ ... لا لا لن احطمه و برقة ضغطت على أزرار ايقافة و توقف قائلا good morning فقلت له اصمت تبا لك لقد أفقتني ... صباح الخير انت كمان Smile Smile هرعت أغسل وجهي و أرتديثيابي و توضأت و صليت الصبح محاولا التذكر هل فوت صلاة العشاء فقد رجعت متأخرا من السهر مع الزملاء ...كم أنا أشعر بتقل رأسي حتى أني أجاهد حتى تستقيم على جسدي .. كم أتمنى أن أحملها على يدي لكان ذلك جهدا أقل ... و بغرور شاب تأكدت من ملابسي جيدا .. و من كل خصلة في شعري ... و من أنها مثبته جيدا بذلك المثبت او الجل ... اللعنة كم أحب نفسي I love you I love you و ..... يا اسيررررررر ..... كذلك صاح و الي من الشقة المقابلة لي لا ليس الآن ... أنا لدي موعد تلك الفتاة التي سأراها ... لا ... لا يجب أن أتأخر فذلك خسة و ليست من فضائل الجنتل مان ...و .... يا أسيرررررررررر.... تعالة أريدك ،،،، scratch scratch صحلت قائلا حاضر يا أبي إني قادم ... نظر إلي قائلا ألم تتناول فطورك ... قلت لا أريد فعندي توعك في معدتي... قال و لم لم تذهب للعمل ؟ فأجبت لأني سأتوجه لزيارة شحص ما صديقي... ( أنا لم أكذب لأني فعلا سأتوجه لزيارة شخص ما و لكني لم أحدد صديق أم صديقة و هذا من خبث الشباب كلامهم دائما يقبل القسمة ...) فقال إذا ليس اليوم إني أحتاج أن تقوم بمشوار الآن الساعة 10.30 في الليل قال في ضيق مني نعم اهم من الرغي مع أصدقائك و ......... و......... و....... غالبا ما أشعر كم هو يكرهني أو بأنه زوج أومي أو أني زوجة أبيه !!!!!!! فتمتمت مسنسلما في غضب حسننا حسننا فأنا العبد الذي إشتريتموه بحر مالكم و بعض الكلمات اللازعة التي قد تعدل رأي أي شخص إلا أبي للأسف .... فنظر إلي نظرة تهديد ليس من كلامي و لكن تلك طريقة أبي ليعلمني أن المطلوب و المأمورة التي انا بها جدا مهمة و الأمر جلي و أي تقصير أو أي إهخمال سأقتل رميا بالكلام فأبي يلقي كلام و لا أفضل قناص فهو بطل العالم أيضا في رمي الكلمات أفضل من بطل العالم في رمي الجلة أو القرص هذا طبعا بعد سحلي و سلخي .... يالله قد يود الإنسان أن يتصرف كجنتل مان و لكن تلك هي الحياة و ليس كل ما يتمناه المرء يدركه و ينوله ؟!!!! كم انت قاسية أيتها الحياة و كم أنت غير محظوظة أيتها الفتاه ....!!!!! نظر إلي قائلا لا اريد تهورا أو جنون خذ السيارة و إذهب بها إلى مدينة إيتاي البارود عند عم عبود الميكانيكي حيعدل الفرامل انا خاطبته في الهاتف و لولا توعكي و إرهاقي لذهبت بها ... أتركه يعمل هو يعلم ماذا اريد و أحضرها و أنا سأقوم بمحاسبته و تعال إلى هنا فور الأنتهاء و لا تذهب لأحد أصحابك و لا تتأخر لشراء أو التبضع أو أي شئ ... أفهمت و لا تتوقف لأي سبب و لا .....و لا ..... فشعرت بنيرون أو هتلر في وضع القوانين العرفية أو أنور السدات في وضع خطة حرب أكتوبر السرية و الواجبة التنفيذ دون مناقشة و الإعدام للمخالف فصحت دون شعور سمعا و طاعة فنظر إلي مستغربا قال ربنا يستر ..... ترك ليه المفاتيح على مضض مني و لا خوف و رجفة كأنها خارجة من حبة عينه و ذهبت..... اللعنة كم أكره هذه السيارة و للأمانه هي تكرهني ...... ياله من شعور متبادل !!!!! و لكن هذه المرة كنت أحاول إستمالة تعاطفها معي الوقت بدأ ينفذ و الليل الحالك في أيام الشتاء قادم و أنا لا اريد أن تتعطل أو تقف في مكان لا احسد عليه ثم الخوف من ويلات ابي جعلني استميل تعاطفها فلا أدوس بقورة على الفرامل أو البنزيد و لا أزيد السرعة ... ووصلت
يا عم عبووووووود يا عم عبوووود انت فين ؟ صحت قائلا أمام الورشة فظهر لي شخص قوي البنية كنت قد إعتقدت أنه هو و لكن في الجسم و الإضاءة القليلة و عند إقترابه تأكدته أنه ليس هو ة قد يكون أخوه لأن عم عبود أبيض البشرة .... فقلت أين عم عبود فقال : أنا يا أسير عمك عبود أنت مش عارفني ؟ فتفحصت الوجه اللعنة نعم هوة و لكن ماذا حدث ؟ قال لا لا يا اسير ده شحم و زيت يا بني ... هع هع هع هع هع هع مكهكها مكشرا عن أسنان أقل ما توصف أن إهمال سمكة القرش أو الطور في تنظيف أسنانه أفضل منها يالها من أسنان لم تنظف منذ عصر الديناصورات أو لم ترى النور قط حاولت أن أكتم تلك الإبتسامة التي تعلمونها بداخلي نعم نعم تلك الإبتسامة الساخرة مجرجر عيني حتى تشيح عنها و للأمانه بصعوبة فعلت ذلك و ساعدني في ذلك تلك الرائحة الكريهة التي خرجت من فمه عندما ضحك....و يعيب أبي على معارفي من أصدقاء و زملاء .... و يال معارفة من أصحاب زوق و نظافة ...؟!!!!! تركت السيارة و انا اشاهد عمله ... للصراحة ياله من ماهر و في ساعة قد انتهى ... فعلا الرجل ماهر حاولت ان اهديه اي شئ لزوم الشاي طبعا غير الحساب و لكن الرجل امتنع كأني أشتمه قائلا أذهب يا أسير و سمل لي على الحج ، إنطلقت و في منتصف الطريق ............. تبدأ فصتي الحقيقية !!!!!!!!
وجدت جسدا يخرج من مكان مجهول كأنه خرج من العدم .... كأن زرات البخار قد جمعته و حولته من الحالة الغازية للمادية اللعنة ..... و بقوة ضغضت على مكابح السيارة مع تشبثي على عجلة القيادة بكل قوة على يميني كان زرع طويل وهي عبارة عن اشجارة كثيرة و كسيفة برتقال و غير ة و على اليسار كانت تقف تلك الترعة الكبيرة الممتلئة بالماء و لثوان خيلي الي أنها تفتح فمها لتبتلعني أنا و السيارة ....... اللعنة سيقتلني أبي .... كم أنا هالك و في إستماته توجهت بعجلة القيادة نحو الترعة و بمجرد ان تفادية الجسم عدلت العجلة كل ذلك مع ضغطي على فرامل السيارة ثم عدلت العجلة لتوازي تلك الترعة التي كشرة في ضيق لفقدها تلك الوجبة لسمكها .... و توقفت السيارة مطلقة صفير قووووووي عجيب ..... و للحظات أخذت أتمالك نفسي لقد نجحت لقد بقيت على قيد الحياة و........ و ......... هل ما حصل كان حقيقية أم أني قد تخيلت ....تزداد انفاسي صعودا و هبوطا و يزداد نبضي و أنظر خلفي فلا أرى شيئا الظلام يلقي بعباءته على الطريق كله ..... لا بد انه وهم اللعنه لقد سرحت في الطريق ... اخذت اتمالك نفسي مطلقا حمدا لله و ...... لو سمحت و النبي .......... هااااااااااااااااااااا.....
تلك كانت شهقتي عندما رايت يدا على الزجاج المجاور للمقعد الامامي الذي بجواري عندا سمعت تلك الكلمات .... لو سمحت و النبي ...... لا لم يكن و هما هناك فتاة او شئ ما فصحت من قالت انا واحدة ..... تعطلت سيارتي في احد هذه الأزقة المظلمة فأرجوك أن تأخذني للمان الفلاني و سأعطيك كل ما تريد .....كنت أسمعها و لكن كل خلية في جسدي ترتجف ... خوفل فلا اعلم احقيقة ما تقول ام هي كتيبة استطلاعية لقطاع طريق ..... اللعنة علي أن أتخذ قراري ....و هنا ظهر شبح أبي و لا تتأخر و لا تتوقف لأي سبب و......... لثانية هززت في رأسي كأنه بجواري ففقت و انا اصيح ..... هل انت مجنونة قد يمك ان اقتلك دهسا تحت سيارتي بتلك الحركة المجنونة التي فعلتيها ..... قالت اعتذر فقد كنت خائفة جدا المكان مظلم و بارد .....هيا خذي قرار عليكي اللعنة هكذا صحت في نفسي ... فقلت سأذهب فلا دخل لي في مشاكلها ...و أدرت السيارة و .......و فتحت الباب الخلفي تفضلي أدخلي ....أعلم .... أعلم .... لقد خالفت أوامر أبي ،،،، و لكن من يعلم قلت لها أيتن ستذهبين و انا انظر في الطريق لا اريد حادث أخر فأنا ليس في مسابقة لجمع أكبر عدد من الجسس ... قالت للقرية التالية .... اللعنة سيؤخرني ذلك قليلا لا يهم سأقول لأبي أني تمهلت خوفا على السيارة ... و السايرة سأراضيها بجوالين من البنزين ..... و أدخل من هنا اللعنة الطريق طويل و على الجانبين أشجار كويلة و كم هو ضيق و مظلم و ........... ضغط مكابح السيارة هناك فرع كبير من الشجر ملئ يالأغصان أمامي و كبير جدا اللعنة لقد شاهدت ذلك في فيلم سلام يا صاحبي و في عدة أفلام أخرا إنه كمين ........ و بسرعة البرق إستدرت بوجهي لأرجع و لكن ...... سبق السيف العد ووجدت فرع شجر اخر أكبر و أغلظ أولقي خلفي .... مهلا لم يكن هكذا المشهد لقد فاز عادل إمام على ما أذكر أرجوكم دعوني أمر حتى يكتمل المشهد .... Crying or Very sad Sad Crying or Very sad Sad Crying or Very sad Sad ..... ألم أقل لك لا تتوقف لأي سبب ألم أقل لك لا تذهب لأي مكان ......... نعم يا أبي قلت لي ......... أمسكت بمفك كان في طابلوه السيارة أنا قاتل يا مقتول دفاعا عن سيارتي فأنا في كلتا الحالتين لو رجعت من غيرها مقتول ....... و برز لي 7 أشخاص اللعنة كان يلزمني شهرا من التدريب في الحديد و رفع الأثقال لكان موقفي أفضل قليلا ....و قلت في صوتا غليظ محاولا أن يبدوا وحشيا خالي من تلك الرجفة التفي جسدي و قلبي فقد صممت على الموت دون السيارة و الدفاع لآخر قطرة في دمي ماذا تريدون ؟ قالوا و قد لمحت أن بيد كل واحد منهم يا إما عصا يا سيف أو خنجر و الأخير الذي يتباطأ محاولا أن يداري وجهه لا بد و أنه الزعيم فقد لمحت كعب تلك البندقية المتدلية على كتفه : فقال إختر يا السيارة يالفتاة !!!!!!! يالي من أحمق نساي أنا لدي فتاة التي كانت ترتجف في المقعد الخلفي للسيارة و لا تصدر أي صوتا و لكنهم رأوها و شهقت نعم شهقت عندما سمعت ما قالوه و نظرت إلي ثم خرجت واقفة ورائي و هي تبكي .... لأول مرة أرى وجهها و ...ها يا حبيب ماما إختار عشان منبقاش جنينا عليك ...... أفاقني ذلك الصوت و أخذت أدرس الإحتمالات في السرعة السيارة سأموت دونها و أنا لست خائف أو نادم و لكن الفتاة لو قاتلت و سأغلب بحكم قوانين القوة و الطبيعة فهم كثر و قد أقتل سيحدث بها أي شئ و لو تركتها و أخذت السيارة سأرجع و كأن شئ لم يكن ....... أنا لست من وضعها في ذلك الموقف انت من اخرتني عن طريقي و انت من خرجتي من العدم و انت سبب وجودي في ذلك الموقف انا لو تركتك لست ملام لست الشربر هنا..... و قد يأخذواكي مهم حتى لو تركت لهم السيارة فالأفضل أن أختار السيارة !!! على الأقل أحدنا سيخرج معافى غير خسران ...... و تشجعت و أقنعت نفسي ........ نعم خلاااااااص خذوا السيارة و أتركوا الفتاة ....... نعم نطقت بها الللعنه ...... قالوا ماذا قلت خذوا السيارة و اتركوا الفتاة و انا اخذت منكم موثقا بان اختار و اخترت ... قالوا حسنا و نحن سنترككما .... و عند مغادر تي بحذر انا و الفتاة نادى علي قائدهم و قال توقف ؟ قلت نعم قال ئؤال أخير قلت لم يكن هذا إتفاقنا كان الاتفاق التبادل و الرحيل قال نعم و لكني أتعشم في كرمك كنت اتكلم معه و قد لاحظت تأهب العيون الأخرى بعد ايقاف الزعيم لي و توجههم نوحي فأخت الفتاة وراء ظهري ووقفت حائلا امامهم متأهبا لأرفع المفك فاشار لهم بالتوقف و قال ئؤال لن يضيرك شئ فقلت نعم فقال : اتقرب الفاة لك فقلت : و هل تفرق عندك. قال : لا قلت : لا و الله لا تقرب لي . فقال حسنا اذهبوا فقد اعدل عن رايي في اي وقت ..... فأسرعنا نذهب اللعنة سيقتلني أبي فما زال صوته يتردد ألم أقل لك لا تتوقف ~ألم أقل لك لا تتأخر ........ و خرجنا من تلك الاشجار الحمد لله يالي من محظوظط لأول مرة في هذه الليلة على الطريق و لا نرى اي سيارة فقلت لها هيا ازهبي لبيت أهلك فتشبت بي قائلة لا ارجوك أوصلني لا اقدر قد خسرت سيارة ابي فاحاول ان اذهب للقسم قالت ارجوك ....... مغاضيا ذهبت معاها و اخيرا قدرت ان اوصلها .... يا الله هذا ليس ببيت انها فلة و كبرة جدا و عند وصولنا دقت على البوابة ففتح غفير و اثنين من الخدم احدهما صاح ست انجل مالك و عاملة كدا ليه هرعت عند فتح الباب مسرعة للداخل فنظرت اليها و استدرت لأخرج فأوقفني طلق ناري و صوت الغفير توقف أو أطلق النار فلإستدرت غير مدرك او فاهم فقلت ماذا تريد فقال قف ماذا فعلت بأنجل قلت لا شئ دعني أذهب قال لا فإندفع الخدم ليمسكوا بي و إستعديت لأنقض عليهم فمازلت ممسكا بالمفك .... و فجأة صدر صوت قائلا بس يا حيواااان انت و هوا و احترموا ضيفي ..... فخرج من الفيلا رجل مهيب عرفت بعد ذلك انه الاب و ان الفتاة حكت له و انها دخلت لتستريح و انه علم بالقصة منها و.........اشكرك يبني ورقبتي و حياتي و حيات اسرتي كلها مش حتكفي الي عملتوه .... لا يا حضرة مفيش حاجة بس ارجوك عاوز امشي اهلي اكيد قلقوا جدا على و خاصة اني نسيت هاتفي المحمول ... فقالوا نفضل اتصل بهم قلت و ماذا اقول لا دعوني اذهب بنفسي ...... قالوا فدعنا نوصلك قلت حسنا ...... وزهب معي شخص غريب لم ينطق و انا كنت لا احتاج لأحد يكلمني ...... لا تتأخر و لا تتوقف ..... هكذا كانت صيحات أبي في أذني و انا متجه للمنزل و نزلت و دخلت و كان الجميع بإنتظاري و نظر أبي لمنظري و قال مالك يا أبني أنت كنت بتساعد عمك عبووود هههههههه فلم اضحك او حتى اتضايق و استهجن الدعابة كعادتي فقال امي مالي يا اسير فقلت لقد سرقت السيارة قال ابي نعم ازاي و قالت امي و انت يابني حصلك حاجة ....... بعد ان رويت قصتي و لحظت في عين ابي انه اتطمان اني بخير هو و امي ...... تغيرت نظرته و فال يا غبي تلافي البت دي معاهم و دي تمثلية ...... يا حمار انا مش قولتلك متقفش .... اكيد نصابين ...... يا خسارة السيارة ...... ياله بينا على القسم و مرفعا في الطريق بهاتفه المحمول ..... ايوة يا سامي تعالالي القسم حالا .... اسير اتسرقت منه السيارة .....ازاي .. و الله منا عارف ازاي ..... تعالة و حتعرف في القسم ...... و ذهبنا للقسم و في القسم .... نعم يا حضرات قلنالهم انا جاي اعمل محضر يا سلام و متلاقوشض غير و وفد من الوزارة جاي عشان تيجوم ... القسم مقفول حليا للزيارة تعالوم بكرة .. في خروجنا قابلنا الأستاذ سامي هو ابن عمي و لكن محامي له سيطه و هو شخص اقل ما يقال عنه انه ماهر في تلك المهنة ...... و يعني ايه مقفول يا عمي تعالة يا أسير انت يا حيوان ازاي مقفول .. و عندما رآه الشويش وقف و قال أستاذ سامي يا استاذ سامي مفيش حد هنا غيري و مجموعة المخبرين الكل مع الوفد و خرجوم ... و في ضيق اخرج الاستاذ سامي محمولة و قالم باتصالات ثم قال اللعنه انه محق يا عمي بكرة الصبح بقة ... فنظر لي ابي و قال ضاعت السيارة ....... بت مهموما تلك الليلة ...و اصحى يا أسير نعم يا ماما مش رايح الشغل و مش عاوز اشوف حد و لما بابا يخلص حروح القسم حاضرؤ قالتلي قسم ايه في ناس تحت و معهم السيارة فصحت ...... ايه بجد يا امي فقالت اه و الله العظيم و دون ان ادرك اني بملابس امس و اني في حالة لا تليق بشحات ... و ان رائحتي مثل ظرب قذر اطلق ريح اتجهت الي الخارج و.... نعم ..... رأيتها و كانت كملااااك و لأول مرة شعرت بتلك الحب الدفين لها ...... نعم هي هناك .... السيارة و بسرعة البرق و بحضن عميق أخذت أعناقها كأم وجدت طفلها الرضيع و أقبلها في كل شبر من جسدها المعدني ... و انتبهت لزهول المارة حولي ... فمنهم من يصفق بيديه ياالله لقد جن الرجل و الاخر ى تمصمص بشفتيها يا حرام كم هو وسيم و لكن مجنون و .....و .... تفتفت ما و ما يلفظ من قول إلا لديه رقيب عتيد في فمي من أتربة و هرعت ادخل .....و لا اخفي فرحي و .... تعالة يا اسير سلم على الضيوف هكذا صاح ابي و بدون تفكير فاليوم لن اخفي له امرا فقد استطاع ان يحضر السيارة و فقد في وقت قصير من الليل كم انت واصل يا ابي و ...... انها الفتاة و ابوها و ربتة كبيرة تجلس و لم الاحظ بهؤلاء الرتب التب بجوارة و كل تلك البدل و النياشين و الفتاة و غيرهم و سيغمى علي فلو طارت تلك النجوم و تلك النسور من هذه البدل لغطت السماء و بخجل من منظري و هيئتي و تلك الرائحة الكريهة سلمت عليهم ...... و فهمت القصة الرتبة الكبيرة كان أخو الفتاة و هو كبير السن نوعا و ابوها انا اعرفه و الباقي اخوتها و باقي النجوم و النسور هم تشريفة او حراسة للرتبة ... و فهمت أن ما كان مرور وزاري بالامس لم يكن لأي شئ سوى لأخو الفتاة الذي اتصل به أبيه ليخبره عن القصة و ضرورة أن يجد السيارة و ان يحاول أن يرضيني .... و جاأوا معبرين عن امتنانهم عن عرض خدماتهم لي في أي وقت و أي طلب فقد عرض علي اخوها الاوسط وظيفة مرموقة في شركة و بمبلغ مغري و عرض علي سيارة جديدة هذه من والدها و كذلك عرضوا بجوار كل ذلك المال و ابي صامت و انا مزهول و عندما انتهوا من كلماتهم اعربت عن امتناني لهم و ان ما فعلت ليس فضل مني بل واجب فتلك تربيتي و انا خجلا لن استطيع ان اقبل ايا من هذه فلكم شكري و فجأه قالي لي ابيها و الله يا ولدي لو ترضى بنتي زوجة لزوجتها لك فإبتسمت و قلت جزاك الله خيرا يا حج ربنا يكرمها بأفض1ل مني و علمت ان اللصوص قد تم القبض عليهم و تعرفت عليهم و كل ما امر على السيرة أظل أحضن بها و أقبلها فكم كنت حزين لفراقها و حزين اكثر لحزن ابي ..... و ........ انتهت القصة study scratch farao king study study
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://4ab8ayarelnezam.yoo7.com
 
هذه قصتي .....وهذا خيالي .....
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
رياضة * رياضة :: الفئة الأولى :: المنتدى الأول-
انتقل الى: